أنجزت منذ مدة أشبه ما يكون بالكتيب البسيط كمجموعة من النصائح للقائد المدير؛ يومًا بعد يوم أراجع نفسي هل أنشره أم أنه لن يقدم الفائدة لأحد، والآن وبعد تفكير عميق قررت نشره وكلي فخر بما انتجته وعمري آن ذاك ٢١ سنة لا غير، أنشره لعل أحدًا يجد الفائدة ولو في كلمة واحدة منه.
والحقوق ملك للجميع بشرط الإيعاز للمصدر، كما لا يفوتني أن أذكر أن آخر مراجعة تمت للكتاب كانت عام ١٤٣٥ هـ وقد آثرت نشره كما هو لتشجيع الشباب على نشر إنتاجهم كما هو من غير خجل أو وجل؛ فلكل مرحلة عمرية مستوى تفكير معين وتوجهات مغايرة لما يسبقها ويليها.