الضريبة الوردية.. أحقًا تدفع النساء أكثر؟

قياسي

كخطوة للقيام بأحد متطلبات استخراج بطاقة الهوية الوطنية، ذهبت ديم برفقة أخيها لالتقاط صور شخصية في استديو نسائي، التقطت المصورة الصور واستخرجتها حسب المقاس المطلوب، كلما سبق أمر طبيعي، ولكن ديم دفعت ضعف المبلغ الذي دفعه أخوها ليحصل على نفس الخدمة.

تسمى هذه الاختلافات في الأسعار -والتي دائمًا ما تكون لصالح الرجل- الضريبة الوردية (Pink Tax)

متابعة القراءة

الحيلة المشتركة: ون بلس وهامبرغيني وكلوب هاوس

قياسي

لماذا تطلق بعض الخدمات بشكل حصري/محدود في بدايتها؟

– لماذا يعتمد “كلوب هاوس” على نظام الدعوات، مع الحصرية لمنصة “ابل” فقط؟

– لماذا اعتمدت “ون بلس” على نظام الدعوات عندما أطلقت أوائل جوالاتها؟

– لماذا استخدمت “هامبرغيني” حيلة انتهاء الكمية لمدة طويلة؟ متابعة القراءة

الإدارة بطريقة الكشتة !!

قياسي

في يوم من الأيام قرر مجموعة من الأصدقاء القيام برحلة برية وقاموا بتجهيز ما يلزم لها وانطلقوا، وبعد وصولهم للمكان المنشود شرعوا بتجهيز وجبة الغداء ليكتشف “الطباخ” بأنهم لم يحضروا “الملح”، فقال متأففًا: “اوووه نسينا الملح” ليبدأ مسلسل تبادل الاتهامات، وهنا تدخل أمير الرحلة ليفض هذا النزاع وينهي هذا الخلاف؛ فطلب من الطباخ الاستعاضة بقطع “الماجي” كبديل للملح، فعمل الطباخ بما قيل له، “وكثر الماجي” وهكذا تم حل المشكلة، ولكن بمشكلة أخرى؛ فكثرة الماجي سببت لمن تناول تلك الوجبة آلامًا في المعدة وما إلى ذلك. وهكذا يفعل كثير من المديرين في الحياة العملية ! متابعة القراءة

حجر زاوية النجاح.. بين التسعير الخاسر واختراق السوق

قياسي

في مقال سابق عنوانه “يا معشر المصممين والمبرمجين.. لا تحسبوا التكاليف !” تطرقت لأحد طرق التسعير المهمة وهي طريقة التسعير بالقيمة، تنطلق هذه الطريقة من خلال التسعير بالاعتماد على المنافع التي يحصل عليها من يقوم بشراء ما تنتجه، كالذي يحصل عليه من يشتري على أداة تساعد على توفير الكهرباء بنسبة ٤٠٪ مثلًا، فالتسعير هنا ينبغي ألّا يكون بالاعتماد على التكلفة وهامش ربح فحسب، بل ينبغي أن توضع قيمة المنتج بالنسبة للعميل (المنفعة المتحققة له) في الحسبان عند وضع السعر. متابعة القراءة

يا معشر المصممين والمبرمجين .. لا تحسبوا التكاليف !

قياسي

لأنك مبرمج محترف، طلبت منك إحدى المراكز التدريبية أن “تبرمج” لهم برنامجًا يستطيع السيطرة على أكثر من 300 حاسب آلي وعشرات الأجهزة الإلكترونية الأخرى في المركز بحيث يقوم بإدخال هذه الأجهزة جميعًا في وضعية الإسبات أو إيقاف تشغيلها لتوفير الطاقة؛ حيث يعاني هذا المركز من هدر كبير في استخدام الكهرباء. ستقبل أنت هذا الطلب لأنك بمقدورك تنفيذه، ولكن كيف تحدد السعر لهذا العمل؟ ستسعره بالقيمة أم بالتكلفة؟ وماذا سيفعل أي محترف في نفس الوضع؟ متابعة القراءة

خفض التكاليف لا يعني زيادة العوائد !

قياسي

بحسب علمي -القاصر- فإن كل المدارس الإدارية تطلق عبارة “تخفيض التكاليف يعني زيادة الربحية” دون أي استثناء، ولكن قصة إحدى الصيدليات في مدينة الرياض قد تخبرك بأن بعض محاولات تخفيض التكاليف قد تفقدك كل شيء، فلا بلح الشام طلت ولا عنب اليمن نلت وإليك القصة باختصار… متابعة القراءة

4 أسباب لعدم اهتمام المشاريع الصغيرة بنظم المعلومات الإدارية

قياسي

1- الإدارة: لطالما كانت رؤى المدير وتوجهاته هي المحددة لأهداف المنظمة وسياساته ومن ذلك المدير أو المالك قد يرفض الحصول على نظام ملائم وربما يحدد نظامًا لا يحقق النتائج المأمولة ولا يشبع احتياجات المنظمة لأنه لم يستوعب أهمية نظم المعلومات الإدارية فهو لا يراها ذات أهمية ولا يرى لغيابها تأثيرًا على نتائج أعماله.

2- التخطيط: يبنى أي نظام معلومات إداري بناء على نتائج التخطيط -خاصة الأهداف- وإذا ما كان التخطيط ضعيفًا أو تشوبه شوائب فإن من المستحيل أن نتمكن أن نبني نظام المعلومات الإدارية   بشكل سليم وعلى ذلك فإن النظام لن يؤتي ثماره.

3- التكاليف المالية: معظم المنظمات الصغيرة لا تمتلك قدرات مالية تمكنها من الحصول على نظام معلومات إداري كفؤ وهنا تبرز الكلفة المالية كعائق في طريقتها، ولحل هذه المسألة يمكن للمنظمة أن تبني النظام الخاص بها بالطريقة التي توفر عليها بعض التكاليف وفي نفس الوقت تختار نظام قابل للتطوير ومضمون من حيث الاستمرارية؛ كأن تبني نظامها باستخدام مجموعة مايكروسوفت أوفيس

4- حجم النشاط وطبيعته: تتصف معظم المنظمات الصغيرة بأنها ذات حجم نشاط صغير، وحجم النشاط الصغير هو عبارة عن حجم أعمال صغير ما قد يغني عن استخدام نظم معلومات إدارية محوسبة بالكامل، فقد تكتفي بعض المشاريع -كمطاعم الوجبات الصغيرة- بمجموعة من الأوراق بالإضافة لقلم وآلة حاسبة !

توم توم.. وثنائية النجاح (التسويق + الجودة)

قياسي

“إن تكرار العميل للزيارة مرة بعد أخرى دليل على ثبات مستوى الأداء”

اكتب هذا المقال بعد تناولي لوجبة من مطعم بدأت بتناول وجباته قبل 12 سنة، الغريب أن هذا المطعم حافظ على نفس الطعم ونفس طريقة الإعداد منذ 12 سنة، وهو ما يجعلني أكرر الزيارة له مرة تلو الأخرى ليقيني بأنني سأحصل على نفس النكهة كل مرة. متابعة القراءة