هوس الإنتاجية ومفهوم العمل العميق
قياسي
“أنا أقرأ 400 صفحة يوميًا”.. “أنا اشتغل 18 ساعة كل يوم”.. “كل يوم ادرس 17 ساعة”. نسمع مثل هذه العبارات وتمر علينا مع شعور بغبطة أصحابها على ما وصلوا له… السؤال، هل يستطيع الإنسان -الطبيعي- الوصول لمثل هذه المراحل؟ متابعة القراءة
التدريب الميداني لطلاب العلوم الإدارية.. تجارب وإرشادات
قياسيالحمد لله، أتممت كتابة كتيب صغير قدمت فيه مجموعة من التجارب والإرشادات المتعلقة بالتدريب الميداني لطلبة تخصصات العلوم الإدارية على ثلاثة محاور أساسية، الطلبة، جهات التدريب، كليات الأعمال.
رغم أن هذا الكتاب -حسب ما أرى- مفيد لتخصصات أخرى -بجانب الإدارية- إلّا أني أدعو المهتمين بالتدريب الميداني لطلاب التخصصات الأخرى، بل وفروع العلوم الإدارية أيضًا أن ينتجوا ما يفيد وينفع على المحاور الثلاثة أعلاه فالحاجة ماسة والمحتوى المتوفر نادر إن لم يكن معدومًا.
الله أسأل أن ينفع به وأن يوفق الجميع لما يحبه ويرضى.
للتحميل انقر هنا وللحصول على الملف بجودة عالية-مناسبة للعروض التقديمية- انقر هنا.
الضريبة الوردية.. أحقًا تدفع النساء أكثر؟
قياسيكخطوة للقيام بأحد متطلبات استخراج بطاقة الهوية الوطنية، ذهبت ديم برفقة أخيها لالتقاط صور شخصية في استديو نسائي، التقطت المصورة الصور واستخرجتها حسب المقاس المطلوب، كلما سبق أمر طبيعي، ولكن ديم دفعت ضعف المبلغ الذي دفعه أخوها ليحصل على نفس الخدمة.
تسمى هذه الاختلافات في الأسعار -والتي دائمًا ما تكون لصالح الرجل- الضريبة الوردية (Pink Tax)
دراسة وظيفة منزل زواج.. أأنت متأخر؟
قياسيإليك هذا المشهد المتكرر: في لحظة ما، تتأمل حالك وما وصلت له، وتقارن ذلك بالأخرين، أقرانك، أقاربك.. إلخ، من منا لم يمر بهذه الحالة؟
لطالما سمعنا مقولة “العمر مجرد رقم”، ولكن من منا يتعامل مع عمره كمجرد رقم؟ متابعة القراءة
الحيلة المشتركة: ون بلس وهامبرغيني وكلوب هاوس
قياسيلماذا تطلق بعض الخدمات بشكل حصري/محدود في بدايتها؟
– لماذا يعتمد “كلوب هاوس” على نظام الدعوات، مع الحصرية لمنصة “ابل” فقط؟
– لماذا اعتمدت “ون بلس” على نظام الدعوات عندما أطلقت أوائل جوالاتها؟
– لماذا استخدمت “هامبرغيني” حيلة انتهاء الكمية لمدة طويلة؟ متابعة القراءة
أسئلة المقابلات الشخصية.. وطريقة “STAR”
قياسي
في زمننا هذا، يندر أن يحصل المرء على وظيفة بدون مقابلة وظيفية؛ والمقابلات الوظيفية- بطبيعة الحال- دائمة التطور من حيث الأسلوب والأدوات. سيتحدث هذا المقال عن طريقة شاعت في العقد الأخير لإجراء المقابلات، وهي طريقة الموقف وردة الفعل ٍ Situation & Behavior بتقنية تسمى تقنية “ستار” (STAR). متابعة القراءة
يا أهل الموارد البشرية.. “شاهي وبلوت”؟
قياسيسمع كثير منّا تلك القصة عن ذلك المدير الذي يختبر المتقدمين لوظيفة ما بتقديم كوب من الشاي مع ملعقة وسكر ويحدد صلاحية الموظف للوظيفة بتعامله مع هذا الموقف؛ فإن أضاف شيئًا من السكر قبل تذوق الشاهي خسر الوظيفة ولكن إن تذوق الشاهي قبل فقد حصل على الوظيفة، ولكن هل من عدالة في هذه الطريقة ومثيلاتها؟
الإدارة بطريقة الكشتة !!
قياسيفي يوم من الأيام قرر مجموعة من الأصدقاء القيام برحلة برية وقاموا بتجهيز ما يلزم لها وانطلقوا، وبعد وصولهم للمكان المنشود شرعوا بتجهيز وجبة الغداء ليكتشف “الطباخ” بأنهم لم يحضروا “الملح”، فقال متأففًا: “اوووه نسينا الملح” ليبدأ مسلسل تبادل الاتهامات، وهنا تدخل أمير الرحلة ليفض هذا النزاع وينهي هذا الخلاف؛ فطلب من الطباخ الاستعاضة بقطع “الماجي” كبديل للملح، فعمل الطباخ بما قيل له، “وكثر الماجي” وهكذا تم حل المشكلة، ولكن بمشكلة أخرى؛ فكثرة الماجي سببت لمن تناول تلك الوجبة آلامًا في المعدة وما إلى ذلك. وهكذا يفعل كثير من المديرين في الحياة العملية ! متابعة القراءة
بين العربية للعود ولويس فيوتن.. ما هي الأسباب المنطقية للتخفيضات؟
قياسيتحدثت في المقال السابق عن مشكلة في قطاع العطورات الشرقية والعود بالسوق السعودي تتعلق بممارسات خاطئة في استخدام التخفيضات، وأثر ذلك على صورة العلامة التجارية وما يندرج تحتها من خدمات وسلع، وعلى ضوء المقال وردت لي مجموعة من التعليقات التي تتضمن بعض الأسئلة حول ماهية الأسباب المعتبرة لإجراء تخفيضات على السلع والخدمات التي تقدمها أي منظمة، ويمكن القول بأن التخفيضات سببها الرئيسي أحد أمرين، الأول التعامل مع الحصة السوقية وظروف السوق، والسبب الثاني التعامل مع عملية تحقيق الهدف المالي للمنظمة، وينتج عن هذين السببين مجموعة من الأسباب أبرزها: متابعة القراءة